الفضول وليد الإيمان والطموح؛ سوياً في رَوْح من التجارب ودروس الالتزام، حيث يسري الفكر في سعة من البال، استعلاماً عن طبيعة الحياة لكسب الرزق وطلب العلم
تحيى اللحظة عند بروز جمال الحاضر و إلتماس الأولوية في قيمة الصدق في التعامل، ليسمو حديث النفس. ليسمو حديث الأحبة
تتبلور اللحظات العابرة لأجل الإحسان في سمة من القول وإلهام الهدف. هي حياة خلّاقة منذ بداية اليوم حتى سحر المساء
على الإنسان أن يدرك أهمية حضوره الذهني والعاطفي في أي مجال. فلا نجاح وانتصار دون مسؤولية، ولا نمو وتطور دون اتزان. أجمل ما في اللحظة الشعور الباطن بالوجود ولمس الضوء في ذلك الإدراك، لتتعمق محبة الرب المعطي الهادي لمحبة الذات؛ وترسم لحظات الاتصال بالأسرة أجمل إتصال ليزداد وقود الصبر معنى و منطق
هنا يتحدث العقل مع الإنسان بتبصر بنّاء وتقصّي متدرج.. ضمنا مع مقومات الحاضر، وقبول التسلسل في قَصَص الماضي. هنا يكمن الصدق؛ عند استشعار الوجود الذي لا يمكن العثور عليه في غير الحاضر. هنا يستطلع البال عن وسائل ذات نقاء واختلاف، ويمتزج العقل السؤول بمَلَكة الإيمان، حتى يصل الطموح إلى خطوة جديدة.. بداية لخلق ما لم يخطر في خيال أولو العزم والصبر والنجاح
One response to “قراءة في سَعَة من الحياة”
الإيمان وبالله وتمام التوكل عليه مع الأخذ بالاسباب
طريق المؤمن للوصول إلى مبتغاه